التعليم الالكتروني والقانون

تعريف التعليم الالكتروني

أسلوب تقديم محتوى علمي من أي شخص لأي شخص في أي وقت و في أي مكان بطريقة متزامنة أو غير متزامنة باستخدام وسائط و تقنيات المعلومات والاتصالات التفاعلية الحديثة .

وسائط أو وسائل التعليم الالكتروني 

وهي مصادره أو منابعه أو مرتكزاته أو دعائمه أو متطلباته ومن أهمها : 

 - شبكة الإنترنت .

 - القنوات التلفزيونية التعليمية .

- البريد الإلكتروني (E – Mail) .

 - أجهزة الحاسب الآلي (CBT – Computer-Based Training) ، وبخاصة الأجهزة التي تحتوى علي قواعد البيانات (Date Bases)  الخاصة بمجال علمي معين .

- أجهزة الهاتف المحمول (Mobile Learning) ويعني استخدام الأجهزة اللاسلكية الصغيرة والمحمولة مثل : الهواتف الذكية ، والحاسبات الشخصية الصغيرة (Tablet PCs ) .

- اللقاءات عن بعد مثل الندوات والمؤتمرات أون لاين Video Conferences والفصول الافتراضية Virtual Classes .

- منصات التعليم الإلكتروني .

- الأقراص المدمجة C.D .

- المواقع الإلكترونية العلمية (Educational Sites) ، وبخاصة مواقع المكتبات الرقمية (digital libraries) و الكتب الإلكترونية (Electronic Books) ومواقع القواميس والمعاجم والموسوعات (Encyclopedias) والدوريات العلمية (Periodical) ومواقع  الدروس  الجماعية الالكترونية المفتوحة المصادر MOOC التي توفر دورات تدريبية وشروحات علمية منهجية منظمة مقابل أجر مادي بسيط أو مجانا مثل مواقع وتطبيقات : خان أكاديمي ويودمي وكورسيرا وكورسات اليوتيوب ، ومواقع الألعاب التعليمية الالكترونية  .

تاريخ التعليم الالكتروني 

التعليم الإلكتروني ناتج عن تطور نظم التعليم عن بعد ، والذي يفترض وجود المتعلم في مكان يختلف جغرافيا عن مكان المعلم ، وهذه هي مراحله التاريخية بالتدريج :

1- التعليم عبر البريد ( التعليم بالمراسلة ) ، حيث يراسل المتعلم المعلم عن طريق البريد ، ويرجع التعليم بالمراسلة إلى عام 1728م عندما نُشر إعلان في جريدة بوسطن جازيت للمدرس « كاليب فيليبس ، مدرس الطريقة الجديدة المسماة " اليد القصيرة " ، والذي خاطب الطلاب الراغبين في التعلم من خلال الدروس الأسبوعية بالبريد ، وفي عام 1840 م قدم السير إسحاق بيتمان أول دورة تعليمية عن بعد ، حيث قام بتدريس نظام الاختزال عن طريق إرسال نصوص مكتوبة موجزة على بطاقات بريدية وتلقي نسخ من طلابه مقابل التصحيح، وفي عام 1873 م تأسست «جمعية تشجيع الدراسات في المنزل» كأول مدرسة مراسلة في الولايات المتحدة ، وفي عام 1894 تأسست جامعة أكسفورد كأول كلية للتعليم عن بعد في المملكة المتحدة.

2-التعليم عبر الراديو ( التعلم عبر المذياع أو الوسائل المسموعة ـ ويرجع إلى عام 1948 عندما تعاون جون ويلكنسون تايلور، رئيس جامعة لويزفيل، مع استخدام الراديو كوسيلة للتعليم عن بعد ، وذلك بعد أن تم اختراع الراديو في عام 1901 م .

3- التعليم عبر التلفزيون ( التعلم عبر التلفاز أو الفيديو ) كوسائط تعليمية أكثر تطورا وحداثة من المذياع والبريد ، حيث توفر عناصر الصوت والصورة والحركة في نقل المعلومات وبدأ الأمر من خلال فقرات تعليمية في البرامج ثم برامج تلفزيونية تعليمية ( مثل برنامج عالم سمسم ) ثم قنوات فضائية تعليمية متخصصة ،  وذلك كله بعد أن تم تطوير البث التلفزيوني المنظم في عام 1936 م .

4- التعليم عبر الانترنت ( التعليم اون لاين أو التعليم الإلكتروني ) ، وذلك من خلال الحواسيب والشبكة العالمية للمعلومات ، وقد تم تقديم الدورة التدريبية الأولى عبر الإنترنت بالكامل للحصول على ائتمان من جامعة تورنتو في عام 1984م ، وذلك بعد أن تم تطوير الانترنت المنظم في عام 1989 م .

طبيعة التعليم الالكتروني 

يعد التعليم الإلكتروني : 

- نوع من أنواع التعليم عن بعد (Distance Education) . 

-  وسيلة لـ :

1- صناعة المحتوى العلمي ، وتكوينه بأساليب تكنولوجية حديثة .

2- نشر المحتوى العلمي ، وتوصيله للناس .

3- حفظ المحتوى العلمي ، تخزينه على أجهزة أو تخزينه اون لاين في قناة الكترونية  أو على محادثة أو على موقع ومن ذلك التخزين السحابي للملفات .

4- ترتيب المحتوى العلمي ، تنظيمه في صورة ملفات أو قوائم تشغيل . 

عناصر أو مكونات التعليم الالكتروني 

1- مقدم المحتوى العلمي ( مدرس - مدرب - مدون - صانع محتوى ). 

2- المحتوى العلمي ( مقروء كالمقال - مسموع كالتسجيل - مرئي كالفيديو ) .

3- متلقي المحتوى العلمي ( قاريء - مستمع - مشاهد - طالب - باحث - متدرب - متثقف - متذوق ) . 

4- البيئة العلمية الإفتراضية ( مدونة - موقع - قناة تليجرام - قناة يوتيوب - منصة تعليمية ..إلخ ).

أنواع التعليم الإلكتروني 

أ –  التعليم الالكتروني المباشر  :

توصيل المحتوى العلمي من مقدم المحتوى العلمي إلى المُتلقي عبر الانترنت بشكل مباشر ، مثل التعليم الذي يحدث من خلال المحاضرات والكتب والمقالات الالكترونية .

ب –  التعليم الالكتروني الغير مباشر:

توصيل المحتوى العلمي من مقدم المحتوى العلمي إلى المُتلقي عبر الانترنت بشكل غير مباشر ، مثل التعليم الذي يحدث من خلال القصص والأفلام والبرامج التلفزيونية والألعاب الالكترونية .

من حيث الذاتية

أ –  التعليم الالكتروني الذاتي :

تعليم المتلقي لنفسه بنفسه ( بمفرده ، مع نفسه ) من خلال متابعته للمحتويات العلمية في المجال الذي يهتم به .

ب –  التعليم الالكتروني الجماعي :

تعليم المتلقي لنفسه عن طريق أشخاص أخرين وبصحبتهم ( مدرسين ، مدربين ، طلبة ، باحثين ، متدربين ) من خلال متابعته للمحتويات العلمية في المجال الذي يهتم به .

من حيث التزامن

أ- التعليم الالكتروني التزامني ( الآني ) (Synchronous Learning): 

    أسلوب تعليم يجمع بين صانع المحتوى العلمي ومتلقي المحتوى العلمي في الوقت نفسه باستخدام أدوات التعليم، مثل: الفصول الافتراضية أو المحادثة الفورية أو الدردشة النصية (Chatting) أو البث المباشر الغير مسجل .

ب- التعلم غير التزامني (Asynchronous Learning) : 

   أسلوب تعليم لا يجمع بين صانع المحتوى العلمي ومتلقي المحتوى العلمي في الوقت نفسه ، حيث يتابع متلقي المحتوى العلمي المحتوى العلمي في صوره

- المنشورة : كمتابعة مقالات مكتوبة ومنشورة على مدونة أو موقع الكتروني أو صفحة من صفحات التواصل الإجتماعي .

- المسموعة : كسماع تسجيلات المحتوى العلمي الصوتية المنشورة على منصة الكترونية أو موقع الكتروني أو وسيلة من وسائل التواصل الاجتماعي .

- المرئية : كمشاهدة فيديوهات المحتوى العلمي المرئية المسجلة و المنشورة على منصة الكترونية أو موقع الكتروني أو وسيلة من وسائل التواصل الاجتماعي .

من حيث التنقل

أ- التعليم الالكتروني المتنقل :

     يسمح بانتقال متلقي المحتوى العلمي من مكان لآخر بدون وجود مشكلة طالما توافرت وسائل وأدوات التعليم الإلكتروني مثل : التعلم عن طريق الهاتف المحمول .

ب- التعليم الالكتروني الثابت :

      لا يسمح بانتقال متلقي المحتوى العلمي من مكان لآخر بدون وجود مشكلة ولو توافرت وسائل وأدوات التعليم الإلكتروني مثل : التعلم عن طريق شاشة تلفاز كبرى أو شاشة عرض سينمائي أو شاشة جهاز كومبيوتر ثابت  .

النظريات الداعمة للتعلم الإلكتروني

1- نظرية التعلم السلوكية ( السلوك ) :

    وهي أقدم نظريات التعلم ، وتعتمد على مراقبة وملاحظة سلوك متلقي المحتوى العلمي حيث يُلاحظ مقدم المحتوى العلمي

- رد فعل متلقي المحتوى العلمي الناتج عن تأثره بالظروف الخارجية المحيطة به ( المؤثرات العلمية الخارجية ) والذي يعني تغير  فكر وسلوك وكلام متلقي المحتوى العلمي بسبب تأثره بالمحتوى العلمي 

حيث يمكن التأثير على سلوك متلقي المحتوى العلمي من خلال تكرار الرجوع إلى المادة العلمية مثل : تمارين السحب والإفلات لتقديم المفاهيم العلمية المختلفة أو ممارسة الألعاب التعليمية .

2-النظرية البنائية ( الخبرة ):

     حيث يتعلم الإنسان ذاتيا من خلال استكشافاته وتجاربه و خبراته ومعلوماته السابقة من خلال تجميعه للمعلومته وتحليله للمواقف بناء على ثقافته وبيئته . 

3-النظرية المعرفية ( الربط والتحليل ) :

    حيث يتعلم الإنسان ذاتيا من خلال عملياته العقلية الشبكية الداخلية التي تستدعي التذكر و التفكر والربط بين الأحداث والمواقف ثم تخزينها في الذاكرة ، ومن ثم يتغير سلوكه .

ومن ثم يمكن لمتلقي المحتوى العلمي تذكر المفاهيم والمعلومات السابقة في المحتوى العلمي القديم لدمجها مع المفاهيم والمعلومات التي سيستقبلها في المحتوى العلمي الجديد 

4-نظرية التعلم النشط ( المشاركة ) :

حيث يتعلم الإنسان ذاتيا من خلال ممارساته ومشاركاته الإيجابية الفعالة في العملية التعليمية .

ومن ثم يمكن لمتلقي المحتوى العلمي التفاعل مع المحتوى العلمي القديم ككتابة تعليق أو مراجعة أو بوست أو تغريدة أو المساهمة في مقدم المحتوى العلمي في صناعة المحتوى العلمي كأن يقوم بعمل مداخلة أو مناقشة عبر البث المباشر .

 أهم إيجابيات التعليم الإلكتروني 

 أو أهمية التعليم الإلكتروني 

 أو أهم أهداف التعليم الإلكتروني 

   يوفر التعليم الإلكتروني الكثير والكثير من الأموال والجهود والأوقات بالنسبة لصانع ومقدم المحتوى العلمي ومتلقي المحتوى العلمي حيث يكفل سهولة وفاعلية :

-الاتصال، وهو التواصل بين مقدم المحتوى العلمي ومتلقي المحتوى العلمي في صوره المكتوبة والمسموعة والمرئية ، كما يضمن التعاون الجماعي بين المهتمين بالمحتوى العلمي من خلال تعاونهم معا في مناقشة المحتوى العلمي والتعليق عليه ، وصناعة المجموعات الإلكترونية العلمية والتفاعل مع بعضهم البعض داخلها .

- التعبير ، حيث يعبر الشخص عن نفسه ويتفاعل مع مقدم المحتوى العلمي والمحتوى العلمي من خلال إبداء وجهات نظره عبر الرسائل الصوتية والفيديوهات والصور والتعليقات المكتوبة ..إلخ . 

- الإتاحة ، حيث أن المحتوى العلمي غالبا ما يكون متاحاً لأي شخص في أي زمان في أي مكان ، فهو تعليم يتجاوز ضيق ظروف الأشخاص والمكان والزمان والمناخ وسوء ظروف وسائل المواصلات والشحن والتفريغ ، وتكدس وازدحام الأماكن وعدم تجهيزها وإيجاراتها وسياساتها الخاصة والعامة ..إلخ .

- الحفظ ، حيث أن المحتوى العلمي غالباً ما يكون محفوظاً ومرتباً في البيئة العلمية الإلكترونية في صورة ملفات أو قوائم تشغيل أو قوائم تجميع ، و يمكن لمتلقي المحتوى العلمي استرجاع المحتوى العلمي وفتحه في أي وقت دون أن يطلب ذلك من مقدم المحتوى العلمي كأن يعيد تحميل الكتاب الإلكتروني الذي لا يجده على جهازه الشخصي ، وكأن يُشغل الطالب فيديو معين عدة مرات حتى يفهم موضوع الفيديو ، دون أن يطلب من مقدم المحتوى العلمي إعادة الشرح مرات ومرات . 

- الجودة ، حيث يمكن لصانع المحتوى العلمي استخدام مواقع وأدوات وتقنيات تزيد من جودة المحتوى العلمي مثل :

- تحديد مكان دولة على خرائط جوجل مثل تحديد مكان دولة روسيا على خرائط جوجل .

- عرض صورة شخصية تاريخية على صور جوجل مثل شخصية محمد علي باشا وشخصية نابليون بونابرت .

- عرض كتاب معين منشور بشكل مقالي على موقع الكتروني مثل كتاب الوجيز في أصول الفقه الإسلامي للمؤلف محمد مصطفى الزحيلي.

- التحكم في النصوص عن طريق التكبير والتصغير والتظليل والتلوين ..إلخ .

- استخدام أساليب المونتاج وصناعة المحتوى التي تُحبب المتلقي في المحتوى العلمي وتبسط من دسامة وحدة المحتوى العلمي  مثل فيديو اسكرايب .

فهو تعليم تقني متطور يواكب ظروف العصر .

- الراحة ، بالنسبة لصانع المحتوى العلمي ومتلقي المحتوى العلمي ، حيث تتم العلمية التعليمية غالبا من المنزل وربما من فوق السرير و تحت اللحاف ، وقد لا يتقيد صانع المحتوى العلمي ومتلقي المحتوى العلمي بظروف الزي الرسمي والإضاءة والانتقال من المنزل إلى مكان التعليم أو السفر من دولة إلى أخرى وأخذ أجازة من مكان العمل ..إلخ ، كما يضمن التعليم الالكتروني عدم انتشار العدوى ، أو مضايقة مقدم المحتوى العلمي أو طالب بسبب تصرف طالب آخر كالشجار والتدخين وتحرش طالب بطالبة..إلخ  .

إقرأ أيضا : 1 ، 2 ، 3

أهم سلبيات التعليم الإلكتروني 

* الفقر ، بمعناه الالكتروني ,  ويعني الحاجة إلى أجهزة حديثة وشبكة اتصال جيدة.

* الازعاج ، فقد يساعد يؤدي الاتصال الإلكتروني السهل المباشر  على التحرش او ازعاج ومضيقة الآخرين ، أو اظهار ألوان من البذاءة والبجاحة في المنشورات والتعليقات .

* الخجل ، فقد يؤدي التعليم الالكتروني إلي حرمان متلقي المحتوى العلمي من سؤال المعلم عن نقطة ما بداخل العملية التعليمية بسبب خوفه من تسجيل ونشر سؤاله أو تعليقه ، مما يجعلهُ مقيداً بما معه من معلومات.

* الظلم ، بمعناه الالكتروني حيث تتسبب الإتاحة في تقديم الشخص محتوى علمي جاد مرهق للغاية ومكلف للغاية دون مقابل مادي أو معنوي ، ودون حفظ لحقوق الملكية الفكرية الخاصة به مما يعرضه للتوقف عن تقديم المحتوى العلمي أو الرجوع للأساليب التعليمية التقليدية أو الاكتئاب بسبب مشاهدته لأناس حمقى يقدمون محتويات تافهة ويتربحون منها ويشتهرون بها .

* الكسل ، حيث تشجع الراحة  على التراخي والتسويف والنوم  .

* الفقد ، فقد تتعرض البيئة التعليمية للغلق بسبب مخالفة سياسات تقديم المحتوى من جوجل ( بالنسبة للمدونات وقنوات اليوتيوب ) كما يمكن تعرضها للتهكير أو القرصنة أو الحجب أو الغلق ومن ثم تضيع جهود صانعي ومقدمي المحتوى العلمي هباءً . 

* التشتت ، ويعني فقدان التركيز ، وذلك بسبب متابعة متلقي المحتوى العلمي لأكثر من محتوى في الوقت نفسه ، وعدم إلمامه بالمحتويات التعليمية السابقة ، فضلا عن تدافع وسائل التواصل الاجتماعي الذي يجبره على ترك المحتوى العلمي إلى محتوى آخر . 

* الإنطوائية ، حيث ينعزل كل فرد عن المجتمع والاصدقاء في البيئة المجتمعية الواقعية الحقيقية ، ويقضي أغلب أوقات يومه في البيئة التعليمية الإلكترونية الافتراضية.

* الغش ، حيث يستسهل متلقي المحتوى العلمي الأمر ، وينسخ نصوص الواجب المدرسي أو إجابات أسئلة الامتحان الالكتروني من على موقع جوجل ، أو يستعمل شات جي بي تي في كتابة موضوع معين بدلاً من التفكير في صنع وصياغة المحتوى المطلوب منه بنفسه .

لذلك يقترح البعض 

وجود نظام 

التعليم المدمج 

( الهجين أو المختلط )

الذي يدمج 

بين نظام الإلكتروني والتعليم التقليدي .

التعليم الإلكتروني والقانون 

ساهم الانترنت في إنشاء محتويات قانونية متنوعة ومتعددة في صور مقروءة ومسموعة ومرئية ، ونجاح العمليات التعليمية القانونية على سبيل المثال أذكر :

أمثلة على المحتوى القانوني النصي

 

- المدونة القانونية .

- مدونة قانونية .

- مدونة المستشار محمود عادل الثمالي . 

- مدونة الأستاذ محمود خوري .

-مدونة المتحدون للمحاماة .

- موقع دساتير العالم .

- تطبيق كنز قانوني .

- تطبيق موسوعة القانون المدني الحديث .

- تطبيق الموسوعة القانونية .

- تطبيق قانون العقوبات المصري .

- تطبيق قاموس القانون .

- تطبيق دليل المحامي .

- تطبيق مكتبة القوانين المغربية .

- تطبيق الحاسبة القانونية .

أمثلة على المحتوى القانوني المسموع

- بودكاست قانون .

- بودكاست بصيرة القانوني .

- بودكاست المفكرة القانونية .

- بودكاست سند قانوني .

- بودكاست قسطساس القانوني .

أمثلة على المحتوى القانوني المرئي 

- منصة أهل القانون التعليمية .

- قناة نقابة المحامين المصرية .

- قناة نظريات قانونية .

- قناة كبسولات قانونية .

- قناة دردشة قانونية .

- قناة معلومة قانونية تهمك .

- قناة ثقافة قانونية .

- قناة عالم القانون .

- قناة قانون بالعربي .

- قناة دكتور قانون .

- قناة فنيات البحث العلمي القانوني .

- قناة الخرائط الذهنية في القانون .

محلوظة : 

    وردت هذه المحتويات القانونية على سبيل المثال لا الحصر ، ومن الممكن أن أكون أغفلت محتوى قانوني هام بسبب محدوديتي كإنسان وعدم إلمامي بكل المحتويات القانونية الإلكترونية في كل وقت وفي كل مكان  .

الشيء بالشيء يُذكر : 

بالنسبة للمناقشات العلمية - مناقشات رسائل الماجستير والدكتوراه - من الممكن أن تكون :

- مناقشة علمية أون لاين ، حيث يجتمع الباحث مع أعضاء لجنة المناقشة و الحكم على الرسالة بشكل مباشر عبر الإنترنت في وقت واحد داخل غرفة الكترونية عبر تطبيق الكتروني أو برنامج كومبيوتر  مثل تطبيقات المقابلة الإلكترونية التي تبث وتسجل المقابلة الإلكترونية والمحادثة في آن واحد مثل : زوم ، ميكروسوفت تيمز ، جوجل ميت أو موقع ستريم يارد بحيث يتم مشاركة الشاشة على الرسالة محل المناقشة ، ومناقشة أعضاء لجنة المناقشة و الحكم على الرسالة للباحث وإبداء ملاحظاتهم على الرسالة من خلال القلم الإلكتروني الذي يُظلل على ملف البي دي إف ويدون ملاحظات على الرسالة أثناء مناقشتها ، وهذا ما سيوفر على الباحث أموال وجهود وأوقات كثيرة جدا مثل :

- إعفاء الباحث من تكاليف طباعة البانرات و تنظيف وتجهيز وحجز قاعة مناقشة علمية داخل الجامعة .

-إعفاء الباحث من شراء أطعمة ومشروبات وورود لأعضاء لجنة المناقشة و الحكم على الرسالة .

-إعفاء الباحث من سداد رسوم مواصلات أعضاء لجنة المناقشة و الحكم على الرسالة .

- إعفاء الباحث من تكاليف تنسيق وطبع الرسالة العلمية قبل وبعد المناقشة العلمية .

- توفير أوقات وجهود أعضاء لجنة المناقشة و الحكم على الرسالة مثل توفير أوقات وجهود السفر من أماكنهم إلى مقر الجامعة التي ستجري فيها المناقشة . 

- تحقيق ربح من خلال نشر فيديو مناقشة الرسالة العلمية على قناة اليوتيوب الخاصة بالجامعة .

أمثلة على مناقشات علمية أون لاين

- مناقشة رسالة ماجستير أون لاين في جامعة العين - كلية القانون.

- مناقشة رسالة ماجستير أون لاين في جامعة عجمان - كلية العلوم التربوية والنفسية . 

-مناقشات رسائل علمية أون لاين – جامعة الملك سعود- كلية الصيدلة. 

- مناقشة رسالة دكتوراه أون لاين للباحثة أقسام عاشور- كلية التربية - جامعة أسوان .

- مناقشة رسائل ماجستير بكلية هندسة الطاقة بجامعة أسوان ورسائل أخرى .

- خبر بعنوان جامعة الإسكندرية تناقش 86 رسالة ماجستير «أون لاين» بسبب كورونا.

- التحكيم العلمي أون لاين ، حيث يجتمع الباحث مع أعضاء لجنة المناقشة و الحكم على الرسالة بشكل غير مباشر عبر الإنترنت - دون الالتزام بالاجتماع معهم في وقت واحد -  عبر البريد الإلكتروني ( الإيميل ) ، بحيث :

- يرسل الباحث الرسالة العلمية في نسختها الأخيرة بتنسيق ورد أوفيس أو بي دي إف للمشرف على الرسالة العلمية .

- ثم يرسل المشرف ملف الرسالة العلمية إلى أعضاء لجنة المناقشة و الحكم على الرسالة لاستيفاء تعديلاتهم وتعقيباتهم على الرسالة .

- ثم يجمع المشرف الاستيفاءات والتعديلات من أعضاء لجنة المناقشة و الحكم على الرسالة .

- ثم يرسل المشرف إلى الباحث الاستيفاءات والتعديلات من أعضاء لجنة المناقشة و الحكم على الرسالة لإضافتها إلى ملف الرسالة العلمية .

 - ثم يضيف الباحث الاستيفاءات والتعديلات من أعضاء لجنة المناقشة و الحكم على ملف الرسالة العلمية .

- ثم يرسل الباحث الرسالة العلمية في نسختها الأخيرة بتنسيق ورد أوفيس أو بي دي إف للمشرف على الرسالة العلمية .

- ثم يرسل المشرف ملف الرسالة العلمية إلى أعضاء لجنة المناقشة و الحكم على الرسالة لاستيفاء تعديلاتهم وتعقيباتهم على الرسالة .

- وفي حالة استيفاء الملاحظات والتعديلات يُوقع أعضاء لجنة المناقشة و الحكم على الرسالة والمشرف بنظام التوقيع الإلكتروني ( تطبيق للتوقيع الإلكتروني ) على ملف الرسالة بما يفيد استيفاء هذه الرسالة للتعديلات المطلوبة .

- ثُم ينشر ملف الرسالة على موقع الجامعة في صورة رسالة علمية بعد حمايتها بنظام - DRM / Digital Rights Management - ويكون تحميل ملف الرسالة العلمية أو بيعه على سي دي هذه بمقابل مادي بحيث يحصل الباحث على جزء من هذا المقابل ( النصف أو الثلث ) وتحصل الجامعة على الجزء الباقي من أرباح بيع هذه الرسالة العلمية أون لاين أو على سي دي. 

ويلاحظ أن هذا النظام يشبه كثيرا نظم التحكيم العلمي للمقالات والأبحاث العلمية في المجلات العلمية المحكمة 1 ،  2 ، 3