أولا : مرحلة ما قبل الميلاد
- ٢٠٠٠ ق. م- الاحتلال الفرعوني.
- ١٨٠٠ ق.م - الاحتلال الكنعاني .
- ١٧٠٠ ق.م : انتقال النبي إبراهيم (مؤسس الاديان الثلاثة) من حاران في العراق إلى أرض كنعان (فلسطين ) .
- ١٥٠٠ ق.م : هجرة يعقوب وبنيه ( أحفاد النبي إبراهيم ) من فلسطين إلى مصر .
- ١٤٠٠ ق.م : اخراج النبي موسي شعب إسرائيل من مصر إلى أرض فلسطين ، ويستولي عليها من بعده خليفته يشوع ، و تبقي مدينة أورشليم/القدس في يد اليبوسيين أحفاد الكنعانيين.
- ١٠٠٠ ق م : اقتحام الملك داود اليهودي مدينة أورشليم و جعلها عاصمة لمملكة اليهود.
- ٩٦٠ ق. م : بناء الملك سليمان إبن داود هيكل سليمان " بيت الرب " في أورشليم .
- ٧٢١ ق.م : اقتحام الاشوريين شمال مملكة اليهود (السامرة)
- ٥٨٦ ق.م : اقتحام البابليين أورشليم جنوب مملكة اليهود ، وتدمير هيكل سليمان و سبي اليهود ( السبي البابلي ).
- ٥٣٩ ق.م : اقتحام الفرس مملكة بابل و الاستيلاء علي أورشليم.
- ٥١٦ ق.م : الفرس يسمحون لليهود المسبيين في بابل بالعودة لأورشليم ، و إقامة معبد ثاني بديل لهم فيها و بناء أسوارها مرة أخري.
- ٣٣٢ ق.م : الاحتلال المقدوني ، بقيادة الاسكندر الاكبر يحتلون أورشليم مع بقاء اليهود فيها.
- ٦٣ ق.م : الاحتلال الروماني ، حيث احتل الرومان أورشليم من المقدونيين ، وأبقوا اليهود فيها
ثانيا : مرحلة ما بعد الميلاد
- ٣٠ م : قتل السيد يسوع المسيح علي يد الرومان في أورشليم.
- ٧٠ م : ثورة اليهود ضد الرومان ، وتدمير الرومان لأورشليم و المعبد الثاني.
- ١٣٥ م : الرومان يعيدون بناء أورشليم.
- ٦١٤ م : الاحتلال الفارسي لأورشليم .
- ٦٢٩ م : الاحتلال البيزنطي الروماني ، حيث استعادت روما أورشليم من الفرس.
- ٦٣٨ م : الاحتلال الإسلامي العربي بقيادة عمرو بن العاص.
- ١٠٩٩ م : الاحتلال الصليبي
- ١١٨٧ م : الاحتلال الإسلامي ، حيث استعاد المسلمون القدس من الصليبيين بقيادة صلاح الدين الايوبي ثم تبعهم الحكم المملوكي
- ١٥١٧ م : الاحتلال العثماني التركي .
- ١٩١٧ م : الاحتلال الإنجليزي البريطاني ، وذلك بعد هزيمة بريطانية للدولة العثمانية العثمانيين في الحرب العالمية الأولي.
- ١٩٤٨ م : المنح البريطاني ، حيث أعطت بريطانيا نصف أورشليم لليهود و بداية دولة إسرائيل ،بينما تركت نصفها الاخر للأردن .
- ١٩٦٧ م : نكسة 1967 ، حيث انتصر اليهود في حرب ٦٧ ، و ضموا النصف الاخر من أورشيلم لتصبح أورشليم كلها تحت الحكم الإسرائيلي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق